تلفونات الايون والتي كانت بمثابة طفرة نوعية في عالم السماعات ولقد ارتفعت مبيعات هذه السماعات بدرجه كبيره جدا بين أنحاء العالم ولقد اعتبرت شركة أبل هذا الإنجاز من أهم مصادر المليارات التي تضخ للشركة بسبب تلك السماعات عدم تقديم سماعات لاسلكية في تلفون ايفون ١٢الجديد ولقد أكد أحد المواقع أن شركة ابل بعد المليارات التى تعود عليها من بيع هذه السماعات قررت عدم توافرها تواجدها داخل علب تلفون ايفون ١٢الجديد معربة عن قلقها لإضافتها ضمن الملحقات فتتوقف المكاسب الهائلة التى تعود عليها من بيع هذه السماعات بمفردها.
أنها تقوم بترويج اكبر للسماعة حتى يتم شرائها بمفردها مع الايفون الجديد فيسعى المشترون لشرائها معه دون السعي لاقتنائها مجانية مع شراء الايفون منوهين عن عدم تواجدها داخل العلبة ويعتبر أيفون الجديد من أكثر الأنواع تطورا في شكل وحجم الأيقونات السابق عهدها ذات الشاشة المتوسطة والصغيرة الحجم وأيضا إمكانيات أعلى سواء في البرمجة الداخلية أو فى الإمكانيات الخارجية ولقد ذكر الموقع أن أيفون الجديد بمثابة طفرة جديدة من أبل فى صناعة التليفونات وذلك لكونه يحتوي على كاميرتين خلفيتين وشاشة OLED 5.1.
بوصة ويتراوح سعره من ستمائة إلى سبعمائة دولار وهو بذلك من اغلي التلفونات التي ظهرت ة بجانب تليفون سامسونج الجديد ويمكن للمشتري إذا أراد اقتناء الايفون الأحدث والأكبر حجما في الشاشة يقوم بزيادة على سعر التلفون السابق بمقدار مئة دولار أما نوع Pro. ايفون سيكون بمثابة إمكانيات اعلى في البروسيسور وإمكانيات الجهاز أيضا غالى جانب كبر حجم الشاشة وتقنيات الكاميرات المتطورة و سيكلف اقتنائه ما يقرب من 2000 دولار تقريبا لمن يريد اقتناء تلفون مميز من أبل.