وجد العلماء إيجاداً صدم الجميع يتشكل فى هيئة أن المجال المغناطيسي للأرض يقل بين دولة أفريقيا ودولة أمريكا الجنوبية مما نتج عنه إيقاف للأقمار الصناعية والمركبات الفضائية وتتشكل المشكلة الأعظم فى أن القطاع المغناطيسى قابل للحياة على كوكب الأرض حيث أنه يحافظ علينا من الإشعاع الكونى والمجسمات المملؤة المنبثقة من الشمس طبقاً لما تم ذكره من قبل صحيفة ” ديلى ميل ” البريطانية عرف هذا الأمر فريق فى منظومة الفضاء المتواجدة فى دولة أوروبا والوصول إلى مجموعة من المعلومات المهمة من كوكب SWARM.
الخاصة بالمنظمة والتى هى بمثابة عدد من الأقمار الصناعية حيث تم تنفيذ عدد من الأقمار الصناعية مخصصة فقط لتعيين الموجات المغناطيسية المتباينة التى من خلالها يتألف المحيط الأرضى المغناطيسى وهذا يسمح للعلماء والباحثين تعيين الأماكن الهشة كما أن المجموعة الخاصة بالمنظمة قد لاحظوا وجود جزء ليس صغير يحمل خصاص مختلفة منها وجود معدل مغناطيسى قليل بين دولة أفريقيا ودولة أمريكا الجنوبية وهذه البيانات تدعى اختلافات شاذة فى منطقة الجنوب فى المحيط الأطلسي كما قامت المنظمة تشكيل جزء للحدود الصغيرة من الكثافة خلال فترة لاتقل ولاتزيد عن عدد خمسة أعوام.
كما أن العلماء قد أن يتوصلوا أن حالة العجز هى عبارة عن إشارة تشير بأن كوكب الأرض حدد مساره إلى تغيير القطب حيث أنة عند القيام بين القطب الشمالى والقطب الجنوبى بعملية تبديل فى المناطق وحيث أن أخر فترة تم حدوث هذا الأمر فيها لن تكون مايقرب ألى 780000 عاماً وقد أدت هذة الأحداث المختلفة إلى التسبب فى حدوث تدمير هائل فى مجسمات الأقمار الصناعية والمركبات التى تذهب إلى الفضاء حيث أنها تتجول فى المكان ونتيجة هذا أيضا تسببت فى حدوث معاناة كبيرة عن طريق حدوث أخطاء فنية وقامت منظومة الفضاء الموجودة فى أوربا بعمل دراسات هامة نحو القسم المغناطيسي وهذا فى فترة إتمام سنة 2013 ميلادياً.